في دارا، ندرك أن التاريخ أكثر من مجرد لحظات ماضية؛ إنه إرث حي يشكل هويتنا الوطنية الثقافية. بعناية واهتمام، نحافظ على جمال التراث السعودي، ونعيد إحيائه لنروي حكاياته. من خلال عملنا، نضمن أن يظل التاريخ ليس فقط في الذاكرة، بل مُحتفى به ومستمراً كجسر يربط بين الماضي والحاضر والمستقبل.